للخروج من نفق "غلاء السيارات وأزمة الدولار" في السوق المصري، يمكن اتباع مجموعة من الخطوات والاستراتيجيات

للخروج من نفق "غلاء السيارات وأزمة الدولار" في السوق المصري، يمكن اتباع مجموعة من الخطوات والاستراتيجيات

أكد حسين مصطفي، الخبير والمدير التنفيذي السابق لرابطة مصنعي السيارات، أن قرار الدولة بوقف تدبير العملة الأجنبية لاستيراد السلع الترفيهية، وعلى رأسها السيارات، يُعتبر أمرًا صعبًا للغاية، مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار نتيجة نقص المعروض.

وأشار مصطفي في تصريحات لموقع "مصراوي" إلى أن الارتفاعات الكبيرة المستمرة في أسعار السيارات منذ عدة أشهر تعود إلى مشكلات الاستيراد، بالإضافة إلى توقف منظومة "Acid number" المخصصة لتسجيل طلبات الاستيراد.

وأوضح أنه في ظل الوضع الراهن، يُعتبر تطوير خطوط إنتاج التجميع المحلي وإنشاء خطوط جديدة داخل المصانع القائمة، هو الحل الأمثل. كما دعا إلى إنشاء مصانع جديدة سواء لتجميع السيارات أو تصنيع مكونات الإنتاج.

وأكد أن هذا الحل ضروري في ظل غياب أي مؤشرات لعودة الاستيراد في الوقت الحالي. حتى لو تم فرض "كوته" كما تم الحديث عنه مؤخرًا، فلن يكون لذلك تأثير كبير.

كما شدد على أن تطبيق نظام الكوتة يُعد شبه مستحيل، حيث يتساءل عن كيفية حساب نسبة كل وكيل ومستورد من هذه الحصة، سواء كانت تعتمد على حجم المبيعات العام أو مبيعات الوكيل أو المستورد في السنوات الخمس الماضية.

وفي الختام، لفت مصطفي إلى أن الهدف الواضح للدولة المصرية هو تقليل الاستيراد والضغط على الدولار، وتعزيز الاعتماد على الصناعة المحلية بشكل أكبر خلال السنوات القادمة، لكن ذلك يحتاج إلى مزيد من الوقت.

سيارات جديدة

ميتسوبيشي

1550000 جنية مصرى

مرسيدس E200 2026

5750000 جنية مصرى

سيات اتيكا 2025

1800000 جنية مصرى

بي واى دى سونج بلس 2025

1550000 جنية مصرى

سيات ابيزا 2025

1200000 جنية مصرى

المزيد من السيارات الجديدة

سيارات مستعملة

رينو كادجار 2018

765000جنية مصرى

سكودا أوكتافيا 2000

250000جنية مصرى

كيا شوما 1998

230000جنية مصرى

سوزوكي سويفت 2021

610000جنية مصرى

رينو فلوانس 2016

550000جنية مصرى

المزيد من السيارات المستعملة